المقام، الذي تجاذبت فيه صلابة العرب وروح القبلية ونعرة الجاهلية، والإيمان بالله تعالى والتصديق لنبيه الكريم..
وهذه نصيحتي لا أجد أغلى ولا أنفس منها أقدمها لمتسائل وحائر مثلك يغطي على ما به من نار الحيرة أو الحقد والظغينة اللا موضوعية بحركة الالتقاط للموارد المتشعبة.
* وكتب (مشارك)، بتاريخ 7 - 8 - 1999، الثانية صباحا:
جميلة (عن رجل من أصحابه) المذكورة في سند الرواية!!
يا عاملي، فأصحاب جعفر معروفون ورأيه فيهم معروف، وما أكثر ما أضلكم أصحاب جعفر، يا عاملي.
* وأجاب العاملي، بتاريخ 7 - 8 - 1999، الثامنة صباحا:
هذا هروب من الموضوع الذي طرحته يا مشارك... فأجب!
* وكتب (مشارك)، بتاريخ 7 - 8 - 1999، الثانية عشرة ظهرا:
الموضوع عن رضاعة الحسين يا عاملي، وأنت الذي تتهرب كعادتك، وهل تملك غير هذا يا مسكين؟
* وكتب عبد النبي، بتاريخ 7 - 8 - 1999، الثانية ظهرا:
ألم أقل لك يا عاملي إنه جاهل ولا يفهم اللغة العلمية، ها هو يتهرب، وإلا.. فجوابك وجواب الأخ جميل كاف لمن يفهم في العلم...
إلى مشارك: من الذي أرضع عمر؟ ماذا كان مرضه؟ من أين وكيف كانوا يأتونه بالدواء؟ أجبني عن هذا، ودع عنك ما لا يناسب شأنك ولا مستواك. انتهى.