كذبوك فقل لي عملي ولكم عملكم أنتم بريئون مما أعمل وأنا برئ مما تعملون).
* فكتب (التلميذ)، الرابعة صباحا:
إلى المشارك: لم تأتي (كذا) بشئ جديد، فكل ما أوردته تجد في كلامي أعلاه رد (كذا) عليه ولم تنقض شئ (كذ) من أدلتي أعلاه، نعم ما أتيت به من جديد هو:
1 - كلام باللهجة المصرية تهاجمني فيه والغرض منه معروف وما أظن ذلك خفي (كذا) على القارئ الكريم وهي حيلة المرجفين الذين يعوزهم الدليل فيستعيضون بالارجاف ومهاجمة شخص المحاور، وإيهام القارئ أو المستمع بأنه ليس لديه معرفة وعلم وإلمام بموضوع المحاورة. وهذا ما كنت تهدف إليه من كلامك ليس إلا وهو نفس الأسلوب الذي لجأ إليه صاحبك (صاحب قديم). 2 - أتيت بقول ثالث بعد أن قلت أولا إن القتل هو معصية، ثم تراجعت عن قولك وقلت بأن المعصية مناصرة موسى لليهودي، وأن القتل كان فقط خطأ! وإذا بك الآن تقول: إن القتل معصية، ومناصرة اليهودي معصية، فبدل أن كنتم تلصقون بنبي الله سبحانه وتعالى معصية واحدة، وإذا بك تلصق به معصيتين في آن واحد، ولكن قد رددت على ذلك من قبل، ولا بأس أن أعيد: فبالنسبة إذا كان القتل معصية فإما أن يكون قتله جائز (كذا) أو غير جائز، فإن كان جائز (كذا) فلا معصية، وإن لم يكن جائز (كذا) فهو كبيرة وليس صغيرة، وأنتم لا تقولون بالكبيرة على الأنبياء!!