* وكتب (عمار)، الثانية والنصف ظهرا:
ما هذا يا أخ عمر؟ صدق، أنك أسرع من بن جونسن بالهروب.
ناقش الموضوع الحين، وبعدين افتح مواضيع تخص البقية.
* وكتب (الفاطمي)، الثالثة ظهرا:
إلى الكذاب الأكبر والمنافق الأعظم عمر الكاذب المنافق: تقول: إلى الشيعة الكذابين أو أنهم لا يفهمون اللغة العربية! وتقول أيها الكذاب الأشر:
الدجل والنفاق والكذب قليل عليكم. كيف تقول هذا الكلام، وفاقد الشئ لا يعطيه.
أنت أثبت بنفسك إنك كذاب يا منافق، حتى الرواة من صحيح مسلم لم يسلموا من لسانك الكاذب، ولماذا الكذب؟؟. وهل تكذب لمجرد الكذب أم أن الكذب في دمك؟؟ وهل تشرب يوميا حليب الشياطين؟؟ ألا تستحي من كثرة الكذب؟؟ ألا تشعر بالخجل وأنت تكذب؟؟. وتكابر على الكذب؟؟
(فرد (عمر) بتاريخ 9 - 12 - 1999، الثانية والربع صباحا:
إذا كنتم لا تقتنعوا (كذا) بالعبوس فكيف تكفرون الرسول (ص)؟
لقد بينا لكم من علمائكم كيف رد الرسول (ص) جبريل مرتين وهو يحمل أمر إلهي (كذا) حتى نبين الفرق بين العبوس والكفر، وأيهما أشد بالنسبة للشيعة. كيف يرد الرسول (ص) أمر الله ولا يقبل بالتبليغ؟؟. ومن ثم يتبين لنا بأن من يدعي كفر الرسول (ص) لا يمكن بأن يتحدث عن العبوس، أما آية: عبس وبسر، يا غبي فهي ليست بحق الرسول (ص).