* فكتب (أبو عبد الرحمن المائي) في 11 - 6 - 1999، الثانية عشرة ظهرا:
ماذا تقول في قول الحق تبارك وتعالى: ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون. وما هو سبب نزولها؟
* وكتب (القطيف)، الثالثة ظهرا:
هذا الحديث ورد بألفاظ مختلفة. هذا (عندهم) أحد الأحاديث التي يثبت جواز التبرك بملابس النبي وما لامس جسمه الشريف. قميص النبي للبركة واحتفظ أحد الصحابة بنعال النبي، والسيدة عائشة ببردة له، وأهل البيت بسيفه وعمامته وغيرهم بغيره.
أما أنت يا أبا عبد الرحمن، فلماذا لا تسأل الله أن يرسل لك من يفعل بك فعل الخليفة عمر بالنبي كل يوم؟!
* وكتب (عرباوي)، الثانية ظهرا:
ماذا تقصد بذلك يا أبا عبد الرحمن؟؟؟
أتقصد بأن عمر كان محقا في نهيه للنب (ص)؟؟ وهل هو أعلم من النبي؟
* فكتب (أبو عبد الرحمن المائي)، السادسة مساء:
عزائي الوحيد، أن الشاعر قال:
وكم من عائب قولا صحيحا وآفته من الفهم السقيم ويقول آخر: ومن يك ذا فم مر مريض.... يجد مرا به الماء الزلالا وفي المثل (كل يرى الناس بعين طبعه)...!؟
أسألك فأجب... أو اصمت... ولا تقولني ما لم أقل...!؟