وكتب (الشيباني)، السابعة والنصف صباحا:
تبا لك يا عاملي على هذا الافتراء... أما تخجل من هذا العنوان؟؟!!
كذبت وافتريت وأثمت رد الله كيدك في نحرك، والله لم يرو البخاري ولا مسلم حديث الغرانيق، لكن قل لي: هل حديث الغرانيق أبشع أم حديث الطينة عندكم؟؟!!
(فأجاب (العاملي)، العاشرة صباحا:
لا يحتاج الأمر إلى تب ولا سب.. أنا قلت هاتان الروايتان موجودتان في البخاري ومسلم، وهما نفس رواية الغرانيق في المصادر الأخرى!!
فأجبني بأن رواية البخاري لا تقصد قصة الغرانيق بدليل كذا وكذا.
وأن رواية مسلم لا تقصدها بدليل كذا وكذا.. فهل عندك جواب يقنع به الذين عندهم (عقول تميز بين الحق والباطل)؟!
* فكتب (مبضع الجراح)، الثانية عشرة ظهرا:
ولا زال الدعي يكذب. إذا لم تستح فاكذب كما تشاء.
* وكتب (عرباوي)، الواحدة ظهرا:
وفقك الله يا أخي العاملي لما يحب ويرضى..
الشيباني والبقية.. هل نستنتج من ردودكم أن الحق مع العاملي؟! لماذا لا تحللون كلامه وتبينون موضع الكذب و.. و..؟!؟ والسلام لمن هو أهله..
(مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجى ومن تخلف عنها هوى) * وكتب (الشيباني) بتاريخ 19 - 9 - 1999، الرابعة صباحا: