وعدني ربي، وهي جنة الخلد، فليتول عليا وذريته من بعده، فإنهم لن يخرجوكم باب هدى، ولن يدخلوكم باب ضلالة) (1).
وهناك نصوص نبوية كثيرة في صحاح أهل الستة، بعضها متواتر كحديث الثقلين تفيد القطع، وبعضها متفاوت الشهرة مع اتفاق جميعها على ذات المدلول لتفيد التواتر والقطع فيما اتفقت عليه من مضمون.
ثامنا: حديث الغدير (2): (.. ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم، قالوا بلى، قال: فمن كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم والي من والاه وعادي من عاداه، وانصر من نصره واخذل من خذله وأدر الحق معه كيفما دار).