كنز العمال 6 / 400 عن الزهراء عن أم سلمة أن عليا كان أقرب الناس عهدا برسول الله في وفاته حيث كان يسامره ويناجيه ثم قبض وأخرج هذا ابن كثير في البداية والنهاية 7 / 359 عن أم مسلمة وفي حديث آخر عن عائشة.
علي بجيب أسقف نجران عن عمر كان اتفق أسقف نجران مع عمر وضمن له تقديم الخراج سنويا وكان شيخا جميلا مهيبا فدعاه عمر (رض) مره للإسلام ورجح له ذلك فقدم أسئلة فسكت عمر (رض) وقال لعلي أجبه أنت فأجابه عنها جميعا.
أخرجه أبي محمد بن علي العاصي في زين الفتى كما أخرجه علماء الإمامية كالسيد العلامة السيد هاشم البحراني في كتابه البرهان 2 ص 1089 عن كتاب الخصائص للسيد الرضي عن أبي جعفر محمد الباقر ابن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام).
امرأة نكحت في عدتها " إن عمر أتى بامرأة نكحت في عدتها ففرق بينهما وجعل مهرها من بيت المال وقال لا يجتمعان أبدا فبلغ ذلك عليا فقال إن كان جهلا فلها المهر بما استحق من فرجها ويفرق بينهما فإذا انقضت عدتها فهو خاطب من الخطاب. فخطب عمر (رض) وقال ردوا الجهالات إلى السنة فرجع إلى قول علي " أخرجه الطبري في ذخائر العقبى ص 81 وأخرجه ابن السمان في كتابه الموافقة كما جاء في الرياض