الجواب أولا: أن الكاتب يحتج علينا بحديث ضعفه علماؤهم أو شهدوا بأنه موضوع!
(فقد عقد الهيثمي في مجمع الزوائد: 3 / 42، بابا بعنوان (باب يدفن في التربة التي منها خلق) وروى فيه ثلاثة أحاديث وضعفها! وهي:
(عن أبي سعيد أن النبي (ص) مر بالمدينة فرأى جماعة يحفرون قبرا فسأل عنه فقالوا حبشيا قدم فمات، فقال النبي (ص): لا إله إلا الله سيق من أرضه وسمائه إلى التربة التي خلق