قبض على مسلم وقتل، أحضره ابن زياد فسأله: ممن أنت؟ قال: من الأزد. فقال:
انطلقوا به إلى قومه فاضربوا عنقه.
قال أبو جعفر: فانطلقوا به إلى الأزد فضربت عنقه بين ظهرانيهم (1).
(ضبط الغريب) مما وقع في هذه الترجمة:
(صلخب): كجعفر بالصاد المهملة واللام والخاء المعجمة والباء المفردة.