كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ١٩٠
بالله فأعطوه ومن استعاذ بالله فأعبدوه ومن دعاكم فأجيبوه ومن صنع إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تجدوا ما تكافئوه فادعوا له حتى ترون أنكم قد كافأتموه رواه أبو داود والنسائي بسند صحيح.