كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ١٨١
الله إلى ما كنت وأتى الأعمى في صورته فقال رجل مسكين وابن سبيل قد انقطعت بي الجبال في سفري فلا بلاغ لي اليوم إلا بالله ثم بك أسئلك بالذي رد عليك بصرك شاة أتبلغ بها في سفري فقال كنت أعمى فرد الله إلي بصري فخذ ما شئت ودع ما شئت فوالله لا أجهدك اليوم بشئ أخذته لله فقال أمسك مالك فإنما ابتليتم فقد رضي الله عنك وسخط على صاحبيك) أخرجاه.
(١٨١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 176 177 178 179 180 181 183 184 185 186 187 ... » »»
الفهرست