مجمع البحرين - الشيخ الطريحي - ج ٤ - الصفحة ٩٠
الأحوال، تقول " كيف زيد " تريد السؤال عن صحته وسقمه، وعسره ويسره وإن ضممت إليه ما صح أن يجازى به تقول " كيفما تفعل أفعل ".
وفي حديث نفي الكيف عنه تعالى " كيف أصف ربي بالكيف، والكيف مخلوق، والله لا يوصف بخلقه " ومثله:
" كيف أصفه بكيف وهو الذي كيف الكيف حتى صار كيفا فعرف الكيف بما كيف لنا من الكيف ".
ك ى ل قوله تعالى * (أوف لنا الكيل) * [12 / 88] الكيل: المكيال.
والكيل مصدر كلت الطعام كيلا ومكيلا ومكالا أيضا. وهو شاذ لأن المصدر من فعل يفعل مفعل بكسر العين - قاله الجوهري.
و * (كيل بعير) * [12 / 65] حمل بعير.
قوله * (وإذا كالوهم) * [83 / 3] أي كالوا لهم.
يقال كلته وكلت له.
والكيلة بالكسر كالجلسة والركبة.
ومن أمثالهم " أحشفا وسوء كيلة " أي أتجمع بين أن تعطيني حشفا وأن تسئ الكيل.
وأكتلت عليه أي أخذت منه.
وكيل الطعام على ما لم يسم فاعله.
وطعام مكيل ومكيول مثل مخيط ومخيوط.
ك ى م ى والكيمياء شئ معروف.
والكيمياء الأكبر: الزراعة.
(٩٠)
مفاتيح البحث: الطعام (2)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 باب ك 3
2 باب ل 91
3 باب م 163
4 باب ن 256
5 باب ه 401
6 باب و 456
7 باب ى 571