يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء ".
وعن الصادق عليه السلام " ما من قلب إلا وله أذنان على أحدهما ملك مرشد وعلى الأخرى شيطان مفتر هذا يأمره وهذا يزجره، وكذلك من الناس شيطان يحمل على المعاصي كما يحمل الشيطان من الجن " (1).
وفى حديث آخر إنه قال " الشيطان على قلب ابن آدم، له خرطوم مثل خرطوم الخنزير، يوسوس لابن آدم أن اقبل على الدنيا وما لا يحل الله، فإذا ذكر الله خنس " (2).
والخنساء الشاعرة المشهورة، وكانت تدخل على عائشة (3).
خ ن ص ر و " الخنصر " بالكسر وتفتح الصاد:
الإصبع الصغرى من الأصابع، والجمع الخناصر.
خ ن ع في الدعاء " خنع كل شئ لملكه " الخنع بالضم: الخضوع، يقال خنع له خنوعا: أي ذل وخضع.
وأخنعته الحاجة: أي أذلته وأخضعته.
خ ن ف " أبو مخنف " بالكسر كنية لوط بن يحيى رجل من أهل السير - قاله الجوهري (4).
خ ن ف س الخنفساء قد تكرر ذكرها في الحديث وهي بفتح الفاء والمد: دويبة سوداء، وهي أصغر من الجعل منتنة الريح يضرب بها المثل في اللجاجة، يقال " ألج من