يقال خمنته تخمينا: إذا رأيت فيه شيئا بالوهم والظن.
وعن أبي حاتم: هذه كلمة أصلها فارسي معرب.
خ ن ب أحمد بن عبد الله بن مهران المعروف بابن خانبة بالخاء والنون بعد الألف والباء الموحدة رجل من رواة الحديث (1) خ ن ث فيه ذكر الخنثى، وهو الذي له فرج الرجل وفرج المرأة، والجمع خناث ككتاب وخناثى كحبلى وحبالى.
وخنث خنثا - من باب تعب -:
إذا كان فيه لين وتكسر، يعدى بالتضعيف فيقال خنثه غيره، ومنه " المخنث " بفتح النون والتشديد وهو من يوطأ في دبره لما فيه من الانخناث وهو التكسر والتثني ويقال هو من الخنثى.
وفي الخبر: " نهى عن إخناث الأسقية " ومعناه أن تثنى أفواهها ثم يشرب منها، ولعل ذلك مخافة أن يكون فيه دابة، أو لئلا يترشش الماء على الشارب لسعة فم السقاء.
وخنثته فتخنث: أي عطفته فتعطف قيل ومنه " المخنث ".
خ ن ج ر " الخنجر " بالفتح فالسكون:
سكين كبير شهير المعرفة.
خ ن خ " أخنوخ " بالخائين المعجمتين بينهما نون اسم إدريس النبي عليه السلام الذي هو وصي عشميشا الذي هو وصي محوق بالقاف الذي هو وصي مجلث بالجيم والثاء المثلثة ابن شيبان بن شيث بن آدم.
خ ن د ر س الخندريس: الخمر (2).
خ ن د ق الخندق: نهر الكوفة وقد جاء في الحديث.