أن تحت الأحجار حزما وعزما وخصيما ألد ذا معلاق وقال آخر:
[علقتها عرضا وعلقت رجلا غيري] وعلق أخرى غيرها الرجل يعلق كل واحد بصاحبه، [و] يصله به كما يعلق الشئ بالشئ يتصل به.
وكذلك قول حليمة في الأتان: إنها سبقت حتى ما يعلق بها أحد:
أي يتصل بها، وعلقت الشئ بالشئ: نشب به.
أنشدنا أبو نصر:
وما أنا غير أنى اليوم فيكم * بأخنى من رجال آخرينا لقوا أم اللهيم فجهزتهم * غشوم الورد نكنيها المنونا إذا علقت مخالبها بقرن * فلا ترجو البنات ولا البنينا