والعبيط [الخالص] [قال رؤبة] /.
ترى بها من كل مرشاة الورق كثمر الحماض من هفت العلق وقال عقال:
وطرف أول السرعان منهم * بطعن يسكت العلق النجيعا قوله: الحجامة والعلق هي دويبة مائية تمص الدم من وسط البدن.
قوله: ما يعلق يديها الخيط يقول: من صغرها وقلة رفقها فيصبر عليها حتى يموتا هرما: لأن النبي صلى الله عليه أوصاهم بنسائهم وأخبرهم بما يفعل أهل الكتاب من الوفاء بنسائهم والصبر عليهن، يقول: فأنتم أحق بذلك.
قوله: علقت الأعراب بالنبي صلى الله عليه يسألونه علق الشئ بالشئ إذا نشب به.
وأخبرني أبو نصر، عن الأصمعي: علاقة الخصومة وعلاقة الحب منصوبتان.