ورجالة بالقاع من يلتبس بهم من الناس إلا من وقى الله يكلم قوله: الرجل جبار يعنى ما أصابت الدابة برجلها - وصاحبها راكب عليها أو يقودها - فلا عقل فيه ولا قود. فإن كان يسوقها فما أصابت برجلها فعلى السائق دون القائد والراكب.
والرجل من الدابة والإنسان معروفة.
اخبرني أبو نصر، عن الأصمعي: رجل القوس: ما يسفل عن كبدها، وما علا فهو اليد.
والرجلة والجمع رجل: مكان لين: فهو خروق تمسك الماء، تنبت أحرار البقل، وقال الأصمعي: رجلة ورجل إذا جرى أسفل الوادي قال لبيد