ولم يختلف إبليس لقراء في رجلك إلا الأعمش وأبو عمرو والأعرج، والجحدري وعيسى بن عمر، وابن أبي نعيم، وأيوب السختياني، ووافقهم الحسن في القراءة، وخالفهم في التفسير.
كذا حدثنا عبيد الله بن عمر، عن ابن مهدي، عن قرة: سمعت الحسن في قوله ورجلك يعنى الرجال.
وكذا قرأ قتادة فيما حدثنا خلف، عن محبوب، عن سعيد، عن قتادة ورجالك. ولا أدرى كيف فسر إلا أن قراءته