تحتمل جمع راجل. وإبليس من الجن فيجوز رجال رجال من الشياطين كما جاز رجال من الجن كما قال الله تعالى: وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن. وقال: الذي يوسوس في صدور الناس، من الجنة والناس أخبرنا سلمة، عن الفراء قال: وقع الناس ههنا على الجنة يقول في صدور الناس جنهم وناسهم.
وقال بعض العرب وهو يحدث فوقف عليهم قوم من الجن، فقالوا: من أنتم؟ فقالوا: ناس من الجن.
وقال غيره: راجل: بين الرجلة من قوم رجال، ورجالة، ورجال، قال:
وظهر تنوفة حدباء تمشى بها الرجال خائفة سراعا قذوف ما يضاع الماء فيها وما يرجو بها القوم اصطناعا اصطناعا: يطبخون. قال