حتى رضي بها الإمام أبو عبد الله (عليه السلام).
وهناك حوار ومناظرات عديدة جرت بين الإمام (عليه السلام) والزنادقة في التوحيد، وكذلك مع بعض الفرق من الملل والنحل المنحرفة عن جادة الصواب والحق كما أسلفنا الإشارة إليها.
نكتفي بهذا القدر روما للاختصار، وستأتي بعض المناظرات مع الزنادقة في الفصل اللاحق بإذن الله، والله نسأل أن يهدينا إلى سواء السبيل، ومنه نستمد التوفيق والتسديد.