عقيل ابن أبي طالب - الأحمدي الميانجي - الصفحة ١٠٦
الصادق (عليه السلام): نعم، جاء عقيل إليكم بالكوفة وكان علي (عليه السلام) جالسا في صحن المسجد 84 علي (عليه السلام): والله، لقد رأيت عقيلا أخي وقد أملق حتى استماحني من بركم صاعه،... 75 علي (عليه السلام): والله، لقد رأيت عقيلا وقد أملق حتى استماحني من بركم 76 علي (عليه السلام): والله، ما ذاك منه نصيحة، ولكن درة عمر أخرجته إلى ما ترى، أما والله، ما ذاك... 80 علي (عليه السلام): والله ما لي مما ترى شيئا إلا عطائي، فإذا خرج فهو لك 90 علي (عليه السلام): والله يا أخي، إني أحب ذلك وما يمنعني من مسألته إلا الحياء منه 46 علي (عليه السلام): ودعوا أخاكم؛ فإنه لابد للشاخص من أن يمضي، وللمشيع من أن يرجع 45 علي (عليه السلام): وذهب من كنت أعتضد بهم على دين الله من أهل بيتي، وبقيت بين خفيرتين... 77 علي (عليه السلام): وعليك السلام يا أبا يزيد 86 الصادق (عليه السلام): وكان عقيل من أنسب الناس 86 الباقر (عليه السلام): ومن كان بقي من بني هاشم إنما كان جعفر وحمزة فمضيا وبقي... 78 علي (عليه السلام): وهل كان يكفيكم ذاك بعد الذي عزلتم منه 77 علي (عليه السلام): هذا عقيل فما قضى عليه فعلي وما قضى له فلي 49 علي (عليه السلام): يا أبا ذر، إنك إنما غضبت لله عز وجل فارج من غضبت له، إن القوم خافوك على دنياهم 45 النبي (صلى الله عليه وآله): يا أبا يزيد قتل أبو جهل 41 علي (عليه السلام): يا أبا يزيد يخرج عطائي فأدفعه إليك 86 علي (عليه السلام): يا أعرابي أنا أعظم ظلامة منك ظلمني المدر والوبر، ولم يبق بيت... 79 علي (عليه السلام): يا رسول الله إنك لتحب عقيلا؟ 26 علي (عليه السلام): يا رسول الله أيما أحب إليك أنا أم فاطمة 28 علي (عليه السلام): يا رسول الله رأيت العباس ونوفلا وعقيلا 39 علي (عليه السلام): يا رسول الله هل لك في أبي يزيد مشدودة يداه إلى عنقه بنسعه 40 النبي (صلى الله عليه وآله): يا عقيل - والله - إني لأحبك لخصلتين: لقرابتك، ولحب أبي طالب إياك 26 علي (عليه السلام): يا قنبر أظن أنه حدث بهذا الزق حدث 56 علي (عليه السلام): يا معشر المهاجرين والأنصار يا معشر قريش اعلموا والله.... 74
(١٠٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 100 101 103 104 105 106 107 108 109 110 111 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تصدير 7
2 المقدمة 9
3 نبذة من سيرة آية الله الميرزا علي الأحمدي الميانجي (رحمه الله) 9
4 ولادته 9
5 أسرته 9
6 دراسته 9
7 تدريسه 10
8 بحوثه ومؤلفاته 11
9 تفسير القرآن 12
10 صفاته 13
11 عطاؤه الاجتماعي، والثقافي، والسياسي 14
12 وفاته 15
13 وصيته 15
14 الكتاب الذي بين أيديكم 19
15 الفصل الأول: أحواله الشخصية 21
16 1 / 1: نسبه 21
17 1 / 2: حب أبي طالب له 21
18 1 / 3: زواجه 22
19 1 / 4: أولاده 25
20 1 / 5: فضله 25
21 1. حب رسول الله (صلى الله عليه وآله) له ومدحه وغيره إياه 25
22 2. علمه في الأنساب 30
23 قصة إسلام سلمان 34
24 1 / 6: داره 35
25 الفصل الثاني: سيرته 39
26 2 / 1: مع المشركين 39
27 2 / 2: إسلامه 40
28 2 / 3: في الشعب 41
29 2 / 4: سقاية الحاج 42
30 2 / 5: هجرته إلى المدينة 42
31 2 / 6: نصرته لرسول الله (صلى الله عليه وآله) 43
32 2 / 7: مشاركته لرسول الله (صلى الله عليه وآله) في بعض حروبه 43
33 2 / 8: حضوره في تجهيز النبي (صلى الله عليه وآله) 44
34 2 / 9: مشايعته لأبي ذر 45
35 2 / 10: دوره في زواج أمير المؤمنين (عليه السلام) 46
36 2 / 11: حضوره في تجهيز الزهراء (عليها السلام) 47
37 2 / 12: مشاركته وأولاده لأمير المؤمنين (عليه السلام) في بعض حروبه 48
38 2 / 13: وكالته لعلي (عليه السلام) في المرافعات 49
39 2 / 14: كتابه إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) 50
40 2 / 15: محاوراته مع معاوية 53
41 2 / 16: استشهاد أولاده مع الحسين (عليه السلام) 69
42 2 / 17: حب علي بن الحسين (عليه السلام) لأولاد عقيل 72
43 الفصل الثالث: عقيل والمناقشات حوله 73
44 الأول 73
45 الثاني 77
46 الثالث 78
47 الرابع 80
48 الخامس 80
49 السادس 81
50 تتمة 96
51 نوادره 98
52 من روى عنهم ورووا عنه 99
53 وفاته 99
54 فهرس الآيات الكريمة 101
55 فهرس الأحاديث 103
56 فهرس الأعلام 107
57 فهرس الحوادث والوقائع والأيام 115
58 فهرس المصادر 117