وحين يقول عز وجل عن لسان لقمان لابنه: ﴿واصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الامور﴾ (١).
وحين يقول عز وجل عن موسى (عليه السلام) وقال لقومه: ﴿استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين﴾ (٢).
وحين يقول عز وجل: ﴿الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالصبر﴾ (٣).
وحين يقول: ﴿ثم كان من الذين آمنوا وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة﴾ (٤).
وحين يقول عز وجل: ﴿ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين﴾ (٥).
وحين يقول: ﴿وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين﴾ (٦).
وحين يقول: ﴿والصابرين والصابرات﴾ (٧).
وحين يقول عز وجل: ﴿واصبر حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين﴾ (8) وأمثال ذلك من القرآن كثير.