حق فاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام) وعقيل وجعفر (١).
الآية الثالثة والأربعون: (لئن أشركت ليحبطن عملك) (٢)، في البحار نزلت هذه الآية فيها (٣).
الآية الرابعة والأربعون: ﴿لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا﴾ (٤).
الآية الخامسة والأربعون: ﴿ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما﴾ (٥).
الآية السادسة والأربعون: ﴿مناع للخير معتد أثيم﴾ (٦) عن علي بن إبراهيم: نزلت فيمن غصب حقها.
الآية السابعة والأربعون: ﴿وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون﴾ (7).
الآية الثامنة والأربعون: (كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء) (8) في معاني الأخبار عن الباقر (عليه السلام): «نزلت هذه الآية في النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والوصي وفاطمة وأولادها» (9).