عبد اللطيف بن علي بن أحمد بن أبي جامع الحارثي الهمداني النجفي. قال جواد بن علي محيي الدين في رسالة " تراجم آل أبي جامع العاملي " -> 4: 56 ان هذا الكتاب من أول الطهارة إلى التيمم مستقل ثم من أول المتاجر إلى بيع أم الولد شرح علي الشرائع. أقول: واني رأيت ثلاث مجلدات من هذا الكتاب مرتبا: 1 - من الطهارة إلى آخر المياه 2 - إلى غسل الحيض 3 - إلى آخر التيمم وبه جف قلمه وتوفي كما في آخر هذا المجلد في 1237 وفي رثائه قول الشاعر:
لما قضى ركن الشريعة أرخوا * ندبت مدارسها لرزء القاسم رأيت النسخة بطهران وكانت قد اشتريت من الورثة في 1324.
(2168: نهج الايضاح) من كتب الإسماعيلية. ذكره ايوانف تحت رقم 248.
(2169: نهج الايمان) في الإمامة والمناقب. للشيخ علي بن يوسف الشهير بابن جبير وسبط ابن جبير رتبه في 48 فصلا. جمعه المؤلف من ألف كتاب كما صرح به في أوله. وابن جبير هذا حفيد ابن جبير صاحب " نخب المناقب " قم 462 ومر ان صاحب " الرياض " دفع توهم من حكم باتحادهما مثل زين الدين البياضي في " الصراط المستقيم ". وقال المير محمد أشرف في آخر كتابه " فضائل السادات " عند عده " نهج الايمان " من مصادر كتابه: إنه تأليف سبط صاحب " نخب المناقب ". وينقل عنه أيضا محمد بن أمير الحاج في شرح الشافية -> 9: 17 و 47 و 13: 315 أنه ذكر في الفصل 18 في المباهلة ما لفظه: [روي جدي أبو عبد الله الحسين بن جبير في كتابه " نخب المناقب "...] وذكر أيضا في الفصل 19 في الهداية ما لفظه: [وروى جدي الحسين... في كتابه " الاعتبار في إبطال الاختيار "..] وذكر في الفصل 23 في المواخاة ما لفظه: [رواه جدي أبو عبد الله الحسين... في نخب المناقب...] وذكر حديث المواخاة بأبسط مما ذكره هاشم بن محمد في " مصباح الأنوار " -> 21: 103 وفي الفصل 24 في ذكر سد الأبواب إلا باب علي، ما لفظه: [روى حديث سد الأبواب جدي... في " نخب المناقب "] مسندا إلى الباقر... والرضا وإلي نحو ثلاثين