القول باشتراط حضور الامام في وجوبه وهو الظاهر من كتابه " أسرار الإمامة " -> 2: 40 أيضا. وكذا ينقل عنه المحقق السبزواري في " الذخيرة ".
(2209: نهج العرفان في أحكام الايمان) لمحمد بن شجاع الأنصاري القطان الحلي صاحب " معالم الدين في فقه آل ياسين " -> 21: 199 يروى فيه عن الفاضل المقداد عن الشهيد ويروى فيه عن علي بن الحسن الاسترآبادي عن حسن بن سليمان الحلي عن الشهيد. رتبه على قاعدتين وخاتمة. فالقاعدة الأولى في الايمان وفيها كتب، أولها كتاب الايمان وفيه أبواب، أولها حقيقة الايمان. ورواياته عن الكليني والصدوق والطوسي بإسناديه المذكورين عن الشهيد بأسانيده عنهم. وفي أواسطه بعد ذكر حديث همام في وصف المتقين قال: [يقول الفقير إلي الله محمد بن شجاع الأنصاري مصنف الكتاب عفى الله عنه: ان هذا الحديث أبلغ ما سمع في هذا الباب...] وذكر في آخره انه فرغ من تصنيفه في 19 شعبان 819. رأيت النسخة الموجودة في (الغروية) بخط المؤلف محمد بن شجاع الأنصاري فرغ من كتابتها 18 رجب 831.
(2210: نهج العرفان في علم الميزان) للعلامة الحلي الحسن بن يوسف م‍ 726. قم‍ 2183 ذكره في " خلاصة الأقوال ".
(2211: نهج العلوم إلى نفى المعدوم) المعروف بسؤال أهل حلب.
للشيخ شمس الدين أبي الحسين يحيا بن الحسن بن الحسين بن علي بن محمد بن بطريق الحلي صاحب " العمدة " -> 15: 334 م‍ 606.
(2212: نهج الفرقان إلى هداية الايمان) كما عبر عنه في " الروضات " في عداد كتب عماد الطبري. ومر له " نهج العرفان " قم‍ 2208 كما عبر عنه الشهيد في رسالة الجمعة. واستظهر صاحب " الرياض " كونه الحسن بن علي بن محمد الطبري المذكور.
(2213: نهج الفصاحة) مجموعة لكلمات النبي (ص) وخطبه ومواعظه.
نظير " نهج البلاغة " لعلى (ع). ألفه أمين الواعظين أسد الله بن أبي القاسم الشوشتري الأنصاري المعاصر نزيل طهران. شرع فيه منذ حياة الميرزا الآشتياني كما نقل لي.