انه فارسي في أربعين ألف بيت في مجلدين 1 - آداب الخروج إلي الحج إلى دخول مكة 2 - في مناسكه وأحكامه وأسرار أعماله وتعداد منازل المدينة وبيت المقدس في فلسطين برا وبحرا وفواصلها.
(2182: نهج الحق) للشيخ المفيد كما نسبه إليه ابن طاوس في " اليقين " كما ذكرنا في " نهج البيان " -> قم‍ 2177 احتمال اتحادهما.
(2183: نهج الحق وكشف الصدق) أو " كشف الحق ونهج الصدق " للعلامة الحلي الحسن بن يوسف م‍ 726 قم‍ 2170 ألفه للسلطان محمد خدابنده مرتبا علي مسائل في التوحيد والعدل والنبوة والإمامة والمسائل الفرعية التي خالف فيها أهل السنة الكتاب والسنة. أوله: [الحمد لله الذي غرقت في بحار معرفته أفكار العلماء وتحيرت في أدراك كنه ذاته أنظار العقلاء...] توجد نسخة منه في (الرضوية) ونسخة أخرى كتابتها 808 عند السيد محمد مفتي الشيعة ابن محمد تقي في النجف. وطبع هذه السنة (أي 1344) في جزئين. هذا وقد قام فضل بن روزبهان بنقض هذا الكتاب بعد خروجه من وطنه أصفهان ونزوله كاشان وفرغ من النقض في 3 ج 2، 909 وسماه " إبطال الباطل وإهمال كشف العاطل " وأورد فيه جميع " نهج الحق " بألفاظه غير خطبته. ثم قام القاضي نور الله الشوشتري الشهيد 1019 باكره من بلاد الهند في عهد جهانگير بنقض كتاب روزبهان بكتابه " إحقاق الحق " ذ 1: 290 فلما اطلع عليه العامة استعملوا السياط بدل القلم في جوابه وقتلوه وهذا ديدنهم منذ القرون. ثم قام المعاصر محمد حسن مظفر النجفي في هذه السنة (وهي 1350) بتأليف كتاب " دلائل الصدق في نهج الحق " في نقض كتاب روزبهان وتتميم ما كتبه القاضي التستري، بذكر كلام العلامة أولا ثم ذكر ما لفقه روزبهان ثم إبطاله. ثم قام السيد جليل بن عبد الحي اليزدي بترجمة المسألة الخامسة من الكتاب وطبعه 1373 باسم " فضائل أمير المؤمنين ".
(2184: نهج الدارين في الامر بين الامرين) لملا محمد طاهر القمي قم‍ 1953.