(8055: منظومة في الاجتهاد والاخبار) للشيخ حسين بن محمد بن علي بن عيشان الاخباري البحراني، المتوفى قبل سنة 1240. كما يظهر من دعاء تلميذه المولى فتح علي نزيل شيراز في التاريخ بالرحمة، قال فيه:
[وبعد فالجاني حسين القاري * * * نجل بن عيشان فتى الاخباري] والنسخة عند السيد آقا التستري وأوردها بتمامها الميرزا محمد الاخباري
____________________
بنية أن يسمى الكتاب ب " آداب المتعلمين " ولكن لما كان أورد كل مطلب منه مع ذكر دليله رجح ان سماها ب " حجة البالغة " والكتاب خال عن العناوين الا قسم العقل منه فإنه في سبعة فصول. أوله، [حمد له... أما بعد، بندهء خاطى محمد إبراهيم فرزند محمد خليل الاسترآبادي، بخواهش جناب... ميرزا محمد نوري... بعرض برادران ايمانى واخلاء روحاني ميرساند...] نسخة منها في (المجلس 2 / 2905) كتبت بقلم النستعليق في 186 صفحة ومعها من آثار المؤلف " جواب رسالهء دربندي " المرتد الذي كتب رسالته هذا في تقوية مذهب النصارى وأرسلها إلى گيلان فأجابها الاسترآبادي باستدعاء من أهل ولايته الحاج طرخان والميرزا مهدي المذكور وجعلها باسم ناصر الدين شاه. أول الجواب: [بعد از حمد وثنا وسپاس يگانهء بي همتا، ودرود بينهايت... مستور نماند كه چون در زمان...].
(حدود مفرد وممكن) ذكر فيه المؤلف لما ان أكثر الحدود والتعريفات كانت اقناعية وليست ببرهانية، فألفت هذه الرسالة في حدود البرهانية غير المكررة مستفيدا من " الإشارات " لأبي علي و" نقاوة الحكمة " لحسن بن جرير الأصفهاني، وكتاب من عبد الله بن جبرئيل بختيشوع الطبيب. ويظهر منه ان للمؤلف كتابا آخر في المنطق. أول الحدود: [بدانكه ما در جمله
(حدود مفرد وممكن) ذكر فيه المؤلف لما ان أكثر الحدود والتعريفات كانت اقناعية وليست ببرهانية، فألفت هذه الرسالة في حدود البرهانية غير المكررة مستفيدا من " الإشارات " لأبي علي و" نقاوة الحكمة " لحسن بن جرير الأصفهاني، وكتاب من عبد الله بن جبرئيل بختيشوع الطبيب. ويظهر منه ان للمؤلف كتابا آخر في المنطق. أول الحدود: [بدانكه ما در جمله