(965: الفصول في ذم الأعداء في الأصول) مناظرات جرت بين المؤلف وبين الملاحدة للشيخ الامام ناصر الدين أبى سهل محمد بن حمدان بن محمد الهمداني، رئيس الأصحاب بقزوين. ذكره الشيخ منتجب الدين.
(966: الفصول في شرح تهذيب الوصول) مزجا للشيخ منصور بن عبد الله الشيرازي الشهير براست گو، معاصر سميه الأمير غياث الدين منصور شارح (هياكل النور).
ويروى عنه: السيد حسين بن حيدر الكركي، بتوسط شيخه تاج الدين الحسين بن شمس الدين الصاعدي، الذي هو من كبار تلاميذ الشهيد الثالث، المولى عبد الله بن محمود التستري المشهدي. كذا ذكره في (الرياض). أقول: الشرح موجود في (الرضوية) بعنوان (الفوائد المنصورية) وليس له اسم في سائر النسخ، رأيتها في خزانة (الصدر) وفى كتب (السيد محمد اليزدي)، و (السماوي) وهو شرح مزج حتى خطبته. أوله: [الحمد هو الوصف بجميل اختياري وغيره..] ولما وصل إلى شرح قول المصنف: [وآله الطاهرين..] قال في شرحه ما لفظه: [وأقول وانا منصور الشهير براست گو شرحت هذا الكتاب شرحا مقتصدا ممزوجا..] ولا يسميه باسم أبدا فلعله اشتهر ب (الفصول). ويأتي للمؤلف قريبا (الفوائد المنصورية).
(967: الفصول في المنطق) للشيخ محمد بن الحسين، المدعو بيوسف، الطهراني، لخصه لنفسه وسمى تلخيصه (نقد الأصول) وفرغ من التلخيص في 1104 كما يأتي. قال في (نقد الأصول): [فانى كنت فيما مضى قد أنشأت رسالة في المنطق مستقصيا في تبيين أصوله مجتهدا في تحرير أبوابه وفصوله - إلى قوله - فألفت هذا الكتاب وأضفت إليه المعقولات وسميته (نقد الأصول في تلخيص الفصول)..] (968: الفصول في النحو) للشيخ الامام رشيد الدين أبي عبد الله محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني، المتوفى ثمان وثمانين وخمسمائة، عن مأة سنة الا عشرة، نسبه إليه الفيروز آبادي في كتابه (البلغة) في تراجم أئمة النحو واللغة، كما في (العبقات) وعنه في (المستدرك).
(969: فصول الكلام في مختصر تاريخ الاسلام) للشيخ حبيب المهاجر المعاصر العاملي، نزيل العمارة ثم بعلبك، طبع منه جزآن في 1349.