عند السيد أبى القاسم الخونساري، في مجموعة بياضية، أوله بعد الخطبة المختصرة:
[وبعد هر كه ازچيزى آگاهى يابد لا محالة از هستى آنچيز آگاه شده بأشد چه بضرورت داند كه آنچه بود يابنده بأشد وآنچه نبود نتوان يافت..] وفى اواخره: [ختم ونصيحة - إلى قوله - ايزد تعالى عز وجل كافهء أهل رحمت را توفيق گرداناد والطاف در زيادة داراد انه خير موفق ومعين..] ومعه في تلك المجموعة التي بخط طيب بن ملا محمد الطالقاني في 1129 معربه. ونسخة أخرى بخط جدي المولى محمد رضا بن الحاج محسن الطهراني عندي في النجف فرغ من الكتابة في 1254، وطبع مع معربه الذي عربه المولى ركن الدين محمد بن علي الجرجاني، القريب عصره من المحقق الطوسي، وعلى هذا المعرب شروح كثيرة، مر ذكرها في الشروح. ومر المعرب بعنوان (ترجمة الفصول).
في ج 4 ص 122 ويظهر من فهرست (الرضوية) أيضا وجود (الفصول) الفارسي هناك في نسختين مختلفتين في الديباجة وغيرها، واستظهر ان الديباجة من النساخ ولم يكن للأصل الفارسي، كما أن المعرب ليست له ديباجة، الا في بعض نسخه، وقد طبع المتن الفارسي للفصول من غير الترجمة مع رسالة (الجبر والاختيار) و (آغاز وانجام) و (جام جهان نما) و (لوايح) للجامى في مجموعة بطهران 1314 في 38 ص. ثم طبعه دانش پژوه مع الترجمة العربية للجرجاني المذكور في 1375 في 49 ص. ومر للخواجه في هذا الجزء (فائدة أو رسالة في بقاء النفس).
(الفصول النصيرية) مر بعنوان ترجمة (الفصول النصيرية) إلى العربية لركن الدين محمد بن علي الگرگاني في ج 4 ص 122 ومر شروحها في 13: 383 طبع مع الأصل الفارسية كما مر آنفا ويوجد منه نسخة مخطوطة في (دانشگاه: 3409) بخط القرن الثالث عشر، كما في فهرسها.
(981: فصول ومسائل) من الرسائل المنسوبة إلى ابن سينا، غير أنه منتزعة من كتاب المباحثات، كما في (فهرست مصنفات ابن سينا 285) أوله [واجبية الانسان لم تعدم ان لم يجز ان يقارنها جواز العدم] ومر للشيخ (الفراسة).
(982: الفصيح) للشيخ محمد علي الحزين م 1181. ذكره في فهرس كتبه. ومر