توجد ضمن مجموعة من رسائله في موقوفة (مدرسة البروجردي في النجف).
(1553: رسالة في عدم الواسطة بين المجتهد والمقلد) للأستاذ الوحيد الآقا باقر البهبهاني المتوفى 1205.
(1554: رسالة في عدم وجوب الاجتهاد على جميع المكلفين عينا حتى في عصر خال عن المجتهد) للشيخ ممد حسين بن الميرزا خليل الشيرازي المتوفى بسامراء 1339 فرغ منها قبل وفاته بأشهر. أولها [رب أنعمت فزد..].
(1555: رسالة في عدم وجوب السورة) للشيخ البهائي محمد بن الحسين بن عبد الصمد. المتوفى 1030 أولها [أحسن ما يفتتح به الكلام حمد الملك العلام - إلى قوله تصدى بعض الاعلام لتقوية ما هو الأشهر وعليه الأكثر من الوجوب..] وأستدل على ذلك بأربعة عشر وجها ذكرها واحدا بعد واحد. وأشار إلى جهات ضعفها. ثم ذكر ما يمكن التمسك به للاستحباب. رأيتها ضمن مجموعة في مكتبة (الخوانساري).
(1556: رسالة في العدول عن سورة إلى أخرى) للشيخ أحمد بن الشيخ إبراهيم ابن أحمد بن صالح بن أحمد بن عصفور البحراني، المتوفى 1131 ذكرها ولده في (اللؤلؤة).
(1557: كتاب عدى بن زيد العبادي) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة، المتوفى في 205 ذكره ابن النديم.
(العديلة) اسم للدعاء المشهور الذي أوردها السيد الداماد في كتاب دعائه، ونقل عنه المولى هاشم الخراساني في (وسيلة الأمان ص 206) ومر في 8: 192.
(العديلة) فيما ورد في الشيطان الموسوم بالعديلة وما يتخلص به من شره. للحاج غلام على البهاونگري المعاصر باللغة الگجراتية. ذكره في فهرسه.
(1558: عديمة المثال) في تجويز التصوير غير المجسم. فارسي مطبوع. للسيد علي محمد بن سلطان العلماء محمد بن دلدار على النقوي النصير آبادي اللكهنوي. والشيخ الطوسي في أوائل (التبيان) جوز المجسمة أيضا.
(عديمة النظير في ترجمة أبي بصير) ذكرته بعنوان رسالة في ترجمة أبي بصير.