كشف الظنون - حاجي خليفة - ج ٢ - الصفحة ١٩٧٠
(المتوفى سنة 777 سبع وسبعين وسبعمائة) وهى آلة وضعها ليخرج بها جميع الأعمال في جميع الآفاق لسهولة المقصد وقرب المأخذ ووضوح البرهان وهى رسالة كبيرة على مقدمة وخاتمة ومأتى باب أولها الحمد لله الذي أقام لنصب اعلام العلم من وفقه من العالمين الخ وهو كتاب مبسوط بالنسبة إلى غيره على طريق المسألة والجواب ثم اختصر منه رسالة ثانية مشتملة على مقدمة ومأتى باب.
النفقات للصدر الشهد.
نفل الطلاب علم النفوس نفوذ السهم فيما وقع للجوهري من الوهم للصفدي وقد سبق في الصحاح.
نفيس الرياض وهو شرح يقول العبد وقد مر في القاف.
النفيس.. لابن الجوزي.
نفى خلق القرآن لأبي منصور عبد القاهر بن طاهر البغدادي المتوفى سنة 429 تسع وعشرين وأربعمائة.
نفى النقل في الحديث لأبي الفرج عبد الرحمن ابن علي ابن الجوزي البغدادي.
نقاوة العزيز في مختصر شرح الوجيز يأتي.
النقاية مختصر في أربعة عشر علما مع زبدة مسائلها لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي المتوفى سنة 911 إحدى عشرة وتسعمائة ثم شرحه وسماه اتمام الدراية فرغ من تأليفه ثالث ربيع الأول سنة 873 ثلاث وسبعين وثمانمائة وقد نظم الشيخ عبد الرؤف الزمزمي المكي (المتوفى سنة 963 ثلاث وستين وتسعمائة) فن التفسير في بحر الرجز وعلى النظم شرح للمنصور سبط الطبلاوي سماه منهج التيسير إلى علم التفسير أوله الحمد لله الكريم المتعال مانح الاكرام والاجلال الخ أتمه في شوال سنة 989 تسع وثمانين وتسعمائة ونظمه شهاب الدين احمد ابن أحمد بن عبد الحق السنباطي المصري (المتوفى سنة 990 تسعين وتسعمائة) وزاد أربعة علوم فصار ثمانية عشر علما أوله الحمد لله الكريم المحسن الواسع الفضل العظيم المنن الخ سماه روضة
(١٩٧٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 1965 1966 1967 1968 1969 1970 1971 1972 1973 1974 1975 ... » »»