ليس بذاك.
وقال في موضع آخر (1): ضعيف، ذاهب الحديث.
وقال في موضع آخر (2): ميمون أبو حمزة القصاب الأعور يقال له: التمار الكوفي عن إبراهيم والحسن. روى عنه الثوري، ليس بالقوي عندهم.
وقال أبو حاتم (3): ليس بقوي، يكتب حديثه.
وقال في موضع آخر: وليس بأبي حمزة التمار الذي روى عن الحسن حديثا واحدا، وروى عنه حماد بن سلمة ذاك لا يسمى.
وقال غيره: اسمه يزيد.
وقال الترمذي: قد تكلم فيه من قبل حفظه.
وقال في موضع آخر: ضعفه بعض اهل العلم (4).
وقال النسائي (5): ميمون أبو حمزة يروي عن إبراهيم ليس بثقة.
وقال الحاكم أبو أحمد: حديثه ليس بالقائم.
وقال أبو بكر الخطيب: لا تقوم به حجة.