تهذيب الكمال - المزي - ج ٢٩ - الصفحة ٢٤٠
ليس بذاك.
وقال في موضع آخر (1): ضعيف، ذاهب الحديث.
وقال في موضع آخر (2): ميمون أبو حمزة القصاب الأعور يقال له: التمار الكوفي عن إبراهيم والحسن. روى عنه الثوري، ليس بالقوي عندهم.
وقال أبو حاتم (3): ليس بقوي، يكتب حديثه.
وقال في موضع آخر: وليس بأبي حمزة التمار الذي روى عن الحسن حديثا واحدا، وروى عنه حماد بن سلمة ذاك لا يسمى.
وقال غيره: اسمه يزيد.
وقال الترمذي: قد تكلم فيه من قبل حفظه.
وقال في موضع آخر: ضعفه بعض اهل العلم (4).
وقال النسائي (5): ميمون أبو حمزة يروي عن إبراهيم ليس بثقة.
وقال الحاكم أبو أحمد: حديثه ليس بالقائم.
وقال أبو بكر الخطيب: لا تقوم به حجة.

(١) ترتيب علل الترمذي الكبير، الورقة ٣٤.
(٢) التاريخ الصغير: ٢ / ٢٠.
(٣) الجرح والتعديل: ٨ / الترجمة 1061.
(4) وقال الترمذي أيضا: يضعف (الجامع - 660) وقال أيضا: وليس هو بقوي عند اهل الحديث. (الجامع - 985). وقال أيضا: قد تكلم بعض اهل العلم في أبي حمزة (الجامع - 3552). وقال أيضا: وضعف البخاري ابا حمزة جدا. (ترتيب العلل، الورقة 70).
(5) الضعفاء والمتروكون، الترجمة 581.
(٢٤٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 ... » »»
الفهرست