ابن المسيب، وأبي وائل شقيق بن سلمة الأسدي، وعامر الشعبي (ت ق)، وأبي بكر بن عمارة بن رؤيبة الثقفي، وأبي الحكم البجلي، وأبي صالح مولى طلحة بن عبيد الله (ت).
روى عنه: إسماعيل بن علية، وبكر بن وائل، وحاتم بن وردان، وحسان بن إبراهيم الكرماني، والحسن بن صالح بن حي، وحفص بن جميع، وحماد بن زيد، وحماد بن سلمة وأبو خيثمة زهير بن معاوية، وسفيان الثوري (ت)، وأبو الأحوص سلام بن سليم (ت)، وشريك بن عبد الله النخعي (ت ق)، وعباد بن العوام (ت)، و عبد الوارث بن سعيد، وعمر بن المغيرة البصري نزيل المصيصة، وعنبسة بن سعيد الرازي (ت) قاضي الري، وفضيل ابن عياض، والقاسم بن يحيى بن عطاء بن مقدم الواسطي، ومالك بن مغول، ومحمد بن طلحة بن مصرف، ومسعر بن كدام، ومغيرة بن مسلم السراج، ومنصور بن المعتمر - وهو من أقرانه -، ومنيع بن عبد الرحمان، ونصير بن أبي الأشعث، ووهيب بن خالد، ويزيد بن زريع، وأبو المنذر يوسف بن عطية الوراق الكوفي، وأبو مالك النخعي.
قال أبو موسى محمد بن المثنى (1): ما سمعت يحيى بن سعيد ولا عبد الرحمان بن مهدي يحدثان عن سفيان، عن أبي حمزة الأعور شيئا قط.
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل (2)، عن أبيه: أبو حمزة