قلت: ممن سمعته؟ قال: من خالد العبد، وكان قدريا (1).
وقال أبو حاتم (2): صدوق.
وقال أبو عبيد الآجري (3): قلت لابي داود: ميمون المرئي؟
قال: ليس به بأس. روى عن الحسن ثلاثة أشياء، يعني سماعا.
وقال النسائي: ليس بالقوي.
وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " (4).
روى له الترمذي، وابن ماجة حديثا واحدا، وقد وقع لنا بعلو عنه.