(١) كانت وقعة نهاوند هي الوقعة الفاصلة بين المسلمين والفرس، إذ جمع المجوس كل ما بقي من قوتهم وتعاضدوا وتعاهدوا، ولكن الله سبحانه تعضله، ثم بفضل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أنزل النصر على عباده الصالحين، ونعم بالله مؤازرا وناصرا.
(٢) طبقات ابن سعد: ٧ / ٤٦٢، وطبقات خليفة: ٣١٤، وعلل احمد: ١ / ٢٢١، وتاريخ البخاري الكبير: ٨ / الترجمة ٢٢٤٩، وسؤالات الآجري لابي داود: ٥ / الورقة ٢١، والمعرفة ليعقوب: ٢ / ٣٩٦، و ٣ / ٢٦١، ٢٦٥، والجرح والتعديل: ٨ / الترجمة ٢٠٥٥، وثقات ابن حبان: ٧ / ٥٣٠، والكاشف: ٣ / الترجمة ٥٩٥٢، وديوان الضعفاء، الترجمة ٤٣٩٤، والمغني: ٢ / الترجمة ٦٦٥٦، وتذهيب التهذيب:
٤ / الورقة ١٠٢، وتاريخ الاسلام: ٦ / ١٤٢، وميزان الاعتدال: ٤ / الترجمة ٩٠٩٧، والكشف الحثيث، الترجمة ٨٠٧، ونهاية السول، الورقة ٤٠٠، وتهذيب التهذيب:
١٠ / 457، والتقريب: 2 / 304، وخلاصة الخزرجي: 3 / الترجمة 7536.

مفاتيح البحث: الخليفة عمر بن الخطاب ⁽¹⁾، عطاء بن أبي رباح ⁽¹⁾، سويد بن عبد العزيز ⁽¹⁾، طارق بن عبد الرحمان ⁽¹⁾، محمد بن مسلم بن شهاب ⁽¹⁾، سالم بن عبد الله ⁽¹⁾، طاووس بن كيسان ⁽¹⁾، سليمان بن موسي ⁽¹⁾، النعمان بن مقرن ⁽¹⁾، القتل ⁽¹⁾، الكرم، الكرامة ⁽¹⁾، الجماعة ⁽¹⁾، الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽¹⁾، التاريخ الإسلامي ⁽¹⁾