[آخر المجلد الثامن عشر من هذه الطبعة المحققة، ويليه المجلد التاسع عشر وأوله: من اسمه عبيد الله.
حققه وضبط نصه وعلق عليه على قدر طاقته ومكنته وعلمه العبد المسكين أفقر العباد أبو محمد (بندار) بشار بن عواد بن معروف العبيدي الأعظمي الدكتور عفا الله عنه ونفعه بعلمه في هذا الكتاب يوم الحساب بمنه وكرمه، وقرأ بعضه على ولده محمد بن بشار المعروف ببندار عسى الله أن ينفعه به، والحمد لله رب العالمين] (1).