وقال إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني (1): غير مقنع.
وقال أبو حاتم (2): ضعيف الحديث.
وقال أبو عبيد الاجري: سألت أبا داود عنه، فقال: كان عبد الرحمان لا يحدث عنه، وكان سفيان يستلقى خلفه ويقعد إنسانا يسأله.
وقال النسائي: ليس بثقة، ولا يكتب حديثة (3).
وقال أبو أحمد بن عدي (4): عامة ما يرويه لا يتابع عليه (5).