وقال النسائي: ليس به بأس.
وقال في موضع آخر: ثقة.
وقال أبو عمر بن عبد البر: كان مدار الفتوى في آخر زمان مالك وبعده على المغيرة بن عبد الرحمان ومحمد بن إبراهيم بن دينار، حكى ذلك عبد الملك بن الماجشون، وكان ابن أبي حازم ثالث القوم في ذلك.
قال محمد بن سعد (1): ولد سنة سبع ومئة.
وقال أبو بكر عبد الرحمان بن عبد الملك بن شيبة (2): مات سنة أربع وثمانين ومئة وهو ساجد (3).
زاد غيره (4): يوم الجمعة في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم.
وقال محمد بن عبد الله الحضرمي: مات فيما أخبرت سنة أربع.
ويقال: سنة اثنتين وثمانين ومئة (5).