وقال الدارقطني: مديني يترك وهو مغفل (1).
وقال أحمد بن عبد الله العجلي (2): لا بأس به.
وقال أبو أحمد بن عدي (3): وقد روى عنه الثوري، وابن عيينة، وشعبة وغيرهم من ثقات الناس، وقد احتمله الناس، وهو مع ضعفه يكتب حديثه.
قال إبراهيم بن سعيد الجوهري (4)، عن يحيى بن معين:
عاصم بن عبيد الله ضعيف، أدرك أمر بني هاشم، ومات في أول خلافة أبي العباس (5)، وكان قد وفد إليه (6).
روى له البخاري في كتاب " أفعال العباد "، والنسائي في " اليوم والليلة "، والباقون سوى مسلم.