280 - منها ما روى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا بشر ببشرى تسره يخر ساجدا لله (1).
وروى أن عليه السلام مر برجل به زمانة فسجد. ومر به أبو بكر وعمر (59 ب) ففعلا ذلك.
وفى كتب الحديث يروى أن النبي عليه السلام مر بنغاشى (3) فسجد.
يعنى ناقص الخلق.
وروى أن أبا بكر رضي الله عنه لما أتاه فتح اليمامة سجد.
وعن أبي موسى الأشعري قال: كنا مع علي بن أبي طالب بالنهروان فقال: التمسوه، يعنى ذا الثدية (3). فالتمسوه فلم يجدوه. فجعل