جامع المقال، ص 39.
-: في جواز إطلاقها في الرواية بالقراءة أقوال، واستظهر بعضهم جوازه وبعضهم عدم جوازه.
أنظر: الرعاية في علم الدراية، ص 244 و 243؛ الوجيزة، ص 6؛ نهاية الدراية، ص 448؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 94.
-: لا يزول المنع من إطلاقها في الإجازة بإباحة المجيز لذلك.
الرعاية في علم الدراية، ص 286؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 151.
-: قيل يجوز إطلاقها في الإجازة المجردة عن المناولة.
الرعاية في علم الدراية، ص 285؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 148 - 147.
-: لا يجوز أن يطلق إذا روي بالمناولة، لإيهامه السماع أو القراءة، وقيل: يجوز أن يطلق خصوصا في المناولة المقترنة بالإجازة.
الرعاية في علم الدراية، ص 284؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 151.
-: جوز جماعة إطلاقها في الرواية بالمناولة وهو مقتضى قول من جعلها سماعا وصول الأخيار، ص 140.
-: لا يجوز إطلاقها في الرواية بالكتابة مجردا، وقيل: يجوز.
الرعاية في علم الدراية، ص 291؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 157.
حدثنا مكاتبة:
من عبارات أداء الحديث لمن تحمله بطريق الكتابة على قول.
الوجيزة، ص 6؛ جامع المقال، ص 40؛ نهاية الدراية، ص 467.
حدثنا مناولة:
من عبارات أداء الحديث لمن تحمله بطريق المناولة.
الرعاية في علم الدراية، ص 284؛ وصول الأخيار، ص 140؛ الوجيزة، ص 6؛ نهاية الدراية، ص 463؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 147.
حدثني:
المرتبة الثانية من صيغ أداء الحديث إذا تحمله الراوي بطريق السماع.
الرعاية في علم الدراية، ص 234؛ جامع المقال، ص 38؛ لب اللباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 462؛ نهاية الدراية، ص 446؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 69 - 70.
-: دون " سمعت " في المرتبة؛ لكونها نصا في السماع، بخلاف حدثني.
جامع المقال، ص 39 - 38؛ نهاية الدراية، ص 446.
-: قيل: هي أعلى من " سمعت ".