علي بن فضال، وفضالة بن أيوب، وقال بعضهم مكان " فضالة " عثمان بن عيسى، وأفقه هؤلاء يونس بن عبد الرحمان و صفوان بن يحيى ".
رجال الكشي، ص 556، رقم 1050.
تسمية الفقهاء من أصحاب أبي جعفر و أبي عبد الله (عليهم السلام):
قال الكشي: " اجتمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأولين من أصحاب أبي جعفر (عليه السلام) وأبي عبد الله (عليه السلام)، وانقادوا لهم بالفقه فقالوا: أفقه الأولين ستة: زرارة، و معروف بن خربوذ، وبريد وأبو بصير الأسدي، والفضيل بن يسار، ومحمد بن مسلم الطائفي، قالوا: وأفقه الستة زرارة، وقال بعضهم: مكان أبي بصير الأسدي، أبو بصير المرادي وهو ليث بن البختري ".
رجال الكشي، ص 238، رقم 431.
تسمية الفقهاء من أصحاب أبي عبد الله (عليه السلام):
قال الكشي: " أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح من هؤلاء وتصديقهم لما يقولون، وأقروا لهم بالفقه من دون أولئك الستة الذين عددناهم وسميناهم (وهم) ستة نفر: جميل بن دراج، وعبد الله بن مسكان، وعبد الله بن بكير، وحماد بن عثمان، وحماد بن عيسى، وأبان بن عثمان، قالوا: وزعم أبو إسحاق الفقيه - و هو ثعلبة بن ميمون -: أن أفقه هؤلاء جميل بن دراج، وهم أحداث أصحاب أبي عبد الله (عليه السلام) ".
رجال الكشي، ص 375، رقم 705.
تشرف الرجل برؤية الحجة (عج):
يستشهد بذلك على كونه في مرتبة أعلى من رتبة العدالة.
تنقيح المقال، ج 1 (الفوائد الرجالية)، ص 211.
التشكيك = التضبيب يأتي بعنوان " التضبيب ".
التصحيح:
كتابة " صح " صغيرة فوق كلام صح رواية أو معنى، وهو عرضة للشك أو الخلاف أو الوهم.
وصول الأخيار، ص 197؛ نهاية الدراية، ص 481.
-: فيكتب عليه " صح "؛ ليعرف القارئ أن الكاتب لم يغفل عنه، وأنه قد ضبط وصح على ذلك الوجه.
مقباس الهداية، ج 3، ص 213.
التصنيف (المصنف):
يقابل الأصل.