تقى: من يتقي الله تعالى.
نص في التعديل.
الفصول، ص 303.
التلميذ:
يستفاد من خبر نقلناه في ترجمة هشام بن الحكم أن الفصيح التلماذ، وأن المراد به المتعلم.
-: من الألفاظ المستعملة في كتب الرجال، ولا ربط له بعالم المدح والذم.
مقباس الهداية، ج 3، ص 46.
التمريض = التضبيب.
أنظر " التضبيب ".
توثيق ابن فضال وابن عقدة ومن ماثلهما:
قد تأمل جمع في توثيقاتهم نظرا إلى عدم كونهم من الإمامية. وهو بناء على كون اعتبار التزكية من باب الشهادة لا بأس به، وأما على المشهور المنصور من كونها من باب الوثوق والظن الذي ثبتت حجيته في الرجال فلا وجه له.
مقباس الهداية، ج 2، ص 290.
-: من لم يعتمد على توثيق أمثالهم فلا اعتراض عليه، ومن اعتمد فلأجل الظن الحاصل منه، وغير خفي على المطلع حصوله، بل وقوته، وأيضا ربما كان اعتماده عليه بناء على عمله بالروايات الموثقة فتأمل، ويمكن أن يكون اعتماده ليس من جهة ثبوت العدالة، بل من باب رجحان قبول الرواية وحصول الاعتماد والقوة.
فوائد الوحيد، ص 10.
-: لو جعل تعديل مثل علي بن الحسن من مرجحات قبول الرواية فلا إشكال، بل يحصل منه ما هو في غاية القوة، وأما لو جعل من دلائل العدالة فلا يخلو من إشكال.
فوائد الوحيد، ص 21.
-: الذي يستفاد من تتبع سيرة قدماء الأصحاب هو الاعتماد على أمثال هؤلاء.
عدة الرجال، ج 1، ص 143.
أقول: لا يخفى أن ابن فضال كان فطحيا، وابن عقدة زيديا جاروديا.
توثيق ابن نمير ومن ماثله:
لا يبعد حصول قوة منه بعد ملاحظة اعتداد المشايخ به واعتمادهم عليه، سيما إذا ظهر تشيع من وثقوه، وخصوصا إذا اعترف الموثق نفسه بتشيعه.
فوائد الوحيد، ص 51؛ مقباس الهداية، ج 2، ص 290؛ منتهى المقال، ج 1، ص 107.
-: إن قامت قرينة قوية انضمت إلى توثيق