وقوله:
وإذا جفاك الدهر وهو أبو الورى * طرا فلا تعتب على أولاده وقوله:
وما عشقي له وحشا لأني * كرهت الحسن واخترت القبيحا ولكن غرت أن أهوى مليحا * وكل الناس يهوون المليحا وقوله من قصيدة:
إني لأرحم حاسدي لحرما * ضمت صدورهم من الأوغار نظروا صنيع الله بي فعيونهم * في جنة وقلوبهم في النار لا ذنب لي قد رمت كتم فضائلي * فكأنما برقعت وجه نهار ألا سعوا سعي الكرام فأدركوا * أو سلموا لمواقع الأقدار وغير ذلك، وديوانه عندنا، ولكن اكتفينا بما نقله ".
8422 - علي بن محمد بن الحسن القزويني:
المعروف بابن مقبرة، من مشايخ الصدوق - قدس سره -. العلل: الجزء 1، الباب 120، في أن علة محبة أهل البيت عليهم السلام طيب الولادة، الحديث 11.
وفي الخصال: المعروف بابن مغيرة، باب الاثنين كان على الحسن والحسين عليهما السلام تعويذان، الحديث 99.
8423 - علي بن محمد بن الحسين:
روى عن محمد بن يحيى، وروى عنه محمد بن علي بن محبوب. التهذيب:
الجزء 10، باب ديات الأعضاء والجوارح، الحديث 1031.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضا، ولكن لا يبعد وقوع