المواقيت من الزيادات من الجزء المذكور، الحديث 1091.
ولكن في الاستبصار: الجزء 1، باب وقت قضاء ما فات من النوافل، الحديث 1059، موسى بن جعفر عن أبي جعفر، ولا يبعد صحة ما في الاستبصار بقرينة سائر الروايات.
وروى بسنده أيضا، عن سعد بن عبد الله، عن موسى بن الحسن.
التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها من الزيادات، الحديث 1301.
ولكن في الاستبصار: الجزء 1، باب الرعاف، الحديث 1536، موسى بن الحسين، بدل موسى بن الحسن، والظاهر صحة ما في التهذيب بقرينة سائر الروايات، ومنه يظهر الحال فيما يأتي أيضا، وهو ما رواه بسنده عن سعد بن عبد الله، عن موسى بن الحسن. التهذيب: الجزء 3، باب أحكام الجماعة وأقل الجماعة، الحديث 131، و 132، والاستبصار: الجزء 1، باب وجوب القراءة خلف من لا يقتدى به، الحديث 1664 و 1665، وفيه أيضا موسى بن الحسين، بدل موسى بن الحسن.
ثم إن الشيخ روى بسنده، عن سعد بن عبد الله، عن جماعة، ولا يمكن روايته عنهم بلا واسطة، فوقع السقط فيها لا محالة.
منها: ما رواه بسنده، عن سعد بن عبد الله، عن جميل بن صالح وحماد ابن عثمان، عن عمر بن يزيد. التهذيب: الجزء 1، باب حكم الجنابة وصفة الطهارة منها، الحديث 329.
أقول: الظاهر وقوع السقط فيه، فإن سعد بن عبد الله لا يمكن روايته عن جميل بن صالح، ولا عن حماد بن عثمان.
ومنه يظهر الحال فيما رواه بسنده، عن سعد بن عبد الله، عن الحسن بن علي بن فضال. التهذيب: الجزء المتقدم، باب تلقين المحتضرين من الزيادات، الحديث 1456، فإن الحسن بن علي بن فضال من أصحاب الرضا عليه السلام،