لموافقته للكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب حد الرضاع الذي يحرم 88، الحديث 1، والوافي والوسائل أيضا.
وروى بسنده أيضا عن معلى، عن الحسن بن علي الوشاء، عن محمد بن يحيى. التهذيب: الجزء 9، باب من الزيادات من كتاب الوصية، الحديث 917، والاستبصار: الجزء 4، باب أن من كان له ولد أقر به ثم نفاه، الحديث 521.
ورواها الصدوق أيضا مثله. الفقيه: الجزء 4، باب اخراج الرجل ابنه من الميراث، الحديث 567، ولكن الموجود في الكافي: الجزء 7، كتاب الوصايا 1، باب النوادر 37، الحديث 15، معلى عن الحسن بن علي الوشاء، ومحمد بن يحيى، ولا يبعد صحه ما في الكافي، والوافي والوسائل كما في التهذيب.
وهنا اختلافات أخر تقدمت في الحسن بن علي بن فضال.
ثم إن الشيخ روى بسنده عن أيوب بن نوح، عن الحسن بن علي الوشاء، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان، الحديث 820.
والظاهر أنه مرسل فإن الحسن بن علي الوشاء لم يدرك أبا عبد الله عليه السلام، بل يظهر من رواية الصدوق، أنه كان في زمن الرضا عليه السلام غلاما، حيث قال: كنت مع أبي وأنا غلام، فتعشينا عند الرضا عليه السلام. الفقيه: الجزء 2، باب صوم التطوع، الحديث 238.
وروى بعنوان الحسن بن علي الوشاء أبي محمد، عن بعض أصحابنا، يرفع الحديث عن بعض الصادقين عليهم السلام، وروى عنه أحمد. التهذيب: الجزء 5، باب الزيادات في فقه الحج، الحديث 1617.
روى عن رجل، عن حريز بن عبد الله، وروى عنه إبراهيم بن هاشم.
تفسير القمي: سورة النحل، في تفسير قوله تعالى: (وأوحى ربك إلى النحل).
وتقدمت ترجمته بعنوان الحسن بن علي بن زياد الوشاء.