هشام.
وكيف كان فطريق الشيخ إليه ضعيف، بأبي طالب الأنباري، والقاسم بن إسماعيل.
روى عن يونس بن ظبيان، وروى عنه علي بن حماد الخزاز. تفسير القمي: سورة الرحمن، في تفسير قوله تعالى: (مدهامتان).
[طبقته في الحديث] وقع بعنوان الحسين بن أحمد المنقري في إسناد عدة من الروايات تبلغ خمسة عشر موردا.
روى عن أبي عبد الله وأبي إبراهيم عليهما السلام، وعن زرارة، وعن هشام الصيدناني، وعن يونس، وعن يونس بن ظبيان، وعن خاله عن أبي عبد الله عليه السلام.
وروى عنه ابن أبي عمير وأحمد بن المبارك، وعبد الله بن محمد، وعبد الرحمان بن أبي نجران، وعبيس بن هشام، ومحمد بن عمرو.
[اختلاف الكتب] روى محمد بن يعقوب بإسناده، عن ابن أبي عمير، عن الحسين بن أحمد المنقري، عن عيسى الضرير. الكافي: الجزء 7، كتاب الديات 4، باب أن من قتل مؤمنا على دينه فليست له توبة 3، الحديث 4.
ورواها بعينها في باب في القاتل يريد التوبة 17 من الكتاب المذكور، الحديث 1، إلا أن فيها عيسى الضعيف بدل عيسى الضرير، وهو الموافق للتهذيب: الجزء 10، باب القضايا في الديات والقصاص، الحديث 652، والفقيه: الجزء 4، باب تحريم الدماء والأموال بغير حقها، الحديث 206، إلا أن في الفقيه محسن بن أحمد