وهي - أي: هذه العبارة -: أعلاها.، أي أعلى العبارات في تأدية المسموع.، لدلالته نصا " على السماع، الذي هو أعلى الطرق (1).
الثانية: (حدثني وحدثنا) (2).
ثم بعدها في المرتبة.، أن يقول: (حدثني)، أو (حدثنا) (3).، لدلالتهما أيضا " على قراءة الشيخ عليه.
لكنهما.، يحتملان الإجازة.، لما سيأتي: من أن بعضهم أجاز هذه العبارة في الإجازة والمكاتبة. بخلاف: (سمعت).، فإنه لا يكاد أحد يقول: (سمعت)، في أحاديث الإجازة والمكاتبة، ولا في تدليس ما لم يسمعه (4).