بعنوان " المقصد الثاني في ذكر عقب عبد الله الباهر بن زين العابدين على بن الحسين بن على بن ابى طالب عليه السلام " در آنجا مذكور است پس هر كه طالب باشد به آنجا مراجعه كند (صفحه 242 - 245 چاپ نجف) اينك به ذكر جزئى از عبارت كه نقل آن ضرور است مىپردازيم و آن اين است.
و من بنى احمد الدخ حمزة بن احمد ويعرف بالقمى، له عقب منهم أبو الحسن على الزكي نقيب الرى ابن ابى الفضل محمد الشريف الفاضل بن ابى القاسم على نقيب قم ابن محمد بن حمزة المذكور، له اعقاب منهم نقباء الرى وملوكها.
منهم عز الدين يحيى بن ابى الفضل محمد بن على بن محمد بن السيد المطهر ذى الفخرين بن على الزكي المذكور نقيب الرى وقم وآمل، قتله خوارزمشاه وانتقل ولده محمد إلى بغداد ومعه السيد ناصر بن مهدى الحسنى، ففوضت نقابة الطالبين به بغداد إلى السيد ناصر بن مهدى ثم فوضت إليه الوزارة فترك امر النقابة إلى محمد بن النقيب عز الدين بن يحيى.
ومنهم فخر الدين على نقيب قم ابن المرتضى بن محمد بن مطهر ابن ابى الفضل المذكور.
ذكر سبب كشته شدن عز الدين يحيى و تعيين مدفن او ابن اسفنديار در " تاريخ طبرستان " (قسم سوم صفحه 159 - 161) گفته:
و مياجق چون به عراق متمكن شد، روزى باقتلغ اينانج بر نشت كه بفلان جاى خواهيم شد، از اسب فرود آمد وقتلغ اينانج را فرود آورد، و سر او برگرفت به خوارزم فرستاد، و همدان و جملگى ولايت با تصرف خويش گرفت، تا نقيب النقباء عز الدين يحيى رى التجابدار الخلافه كرد، وامير المؤمنين ناصر الدين الله سلطان الوزراء مؤيد -