منتجب الدين ذلك، ويقرب اتحاد الرجلين بان (ظ ان) يكون نسب هنا إلى جده وهناك إلى ابيه، وحينئذ منتجب الدين له مرتين، لا وجه له مع عدم وجود فاصلة هناك اصلا، ويقرب ما قلناه اتحاد الكنيتين والنسبتين والكلتابين وغير ذلك انتهى ما في امل الامل.
اقول قد صرح اين شهر آشوب المذكور في كتاب " المناقب ايضا بانه من مشايخه، وقال انه يروى عن الشيخ ابى الوفاء عبد الجبار بن على المقرى الرازي ايضا.
ثم اقول والحق عندي ايضا اتحادهما، ومن العجب ان ابن شهر - آشوب اورد هذا الشيخ في باب الالقاب من " معالم العلماء " مع تصريحه فيه باسمه كما مر، ولقبه قدس سره هو الرشيد.
واعلم انه يروى عن هذا الشيخ ايضا كما سيجئ في باب الميم السيد الامام شهاب الدين محمد بن تاج الدين بن محمد بن الحسينى الكيسكى.
ثم اقول ان هذا الشيخ القزويني السابق بل مع الشيخ عبد الجليل القزويني الرازي الذى ينقل عن كتابه السيد القاضى نور الله التسترى كثيرا في " مجالس المؤمنين " فلاحظ كما مر آنفا.
2 - علامه فقيد ميرزا محمد خان قزوينى، در نامه جوابيه خود كه به شخص دانش پرور جناب آقاى على اصغر حكمت فرستاده است در باره كتاب حاضر و مؤلف آن چنين اظهار عقيده كرده است.
پاريس 26 بهمن 1317 دوست عزيز معظم محترم مرقومه شريفه مورخه 26 آذر چندى قبل زيارت گرديد، از مژده سلامتى مزاج مبارك و مخصوصا از سكون خاطر و فراغت بال و آرامى احوال كه از و جنات رقيمه كريمه مستفاد مىشد فوق العاده خوش وقت شدم، و البته از شخص با هوش داناى حكيمى مانند حضرت مستطاب عالى جز همين رويه مرضيه چيز ديگرى متوقع نبود، و از تجديد اشتغال به اتمام مقاله راجع بتاريخ و اصول عقايد شيعه كه در